قد يكون من الصعب تصديق ذلك ..
ولكن الواقع يقول كل ذلك ..
الواقع الذي دفع بالريال ( العام ) الماضي إلى المركز الثاني بـ96 نقطة ..
تخيلوا 96 نقطة ومركز ثاني فقط ..
وتخيلوا ايضا 102 هدف مضافة إلى الرصيد أعلاه ..
والحصيلة مركز ثاني ..
الحكاية تقول أن البطل سجل 99 نقطة .. كاملة جداً ..
الحكاية تقول أن البطل في هذا العام يجب أن يحقق أكثر من 99 نقطة ..
والحكاية تقول أيضا أن البطل هزم الوصيف رايح جاي ..
والحكاية تقول أن الريال كان يحتاج لفوز على برشلونة ليفوز .. ولم يفز .. فخسر الدوري ..
عندما كان مورينهو يبهر العالم في أول عام له مع تشلسي ..
سجل فقط 95 نقطة ..
يومها كانت الفرق الإنجليزية بما فيها المان يونايتد تعاني من مشاكل لا حصر لها ..
ويومها أيضا لم يسجل مورينهو إلا 95 نقطة ..
و72 هدف فقط ..
ببساطة يبدو الريال في طريق صعب جداً حتى في وجود مورينهو ..
ليس لأن الريال لايستطيع أو أن مورينهو غير قادر على فعل شيء ..
ولكن الواقع يقول أن الطرف الأخر قوي بما فيه الكفاية ليسجل 99 نقطة مرة أخرى ..
والواقع أيضا يقول أن الفرق الأسبانية صارت اضعف بكثير مما كانت عليه ..
إذا ما قارن كل الفرق بالريال والبارشا ..
من يقول أن أشبيلية أقوى من قبل عامين وكذا فالنسيا ومن يستطيع أن يراهن على اتلتيكو مدريد ..
ثم من عنده القدرة على المراهنة على خسارة الريال أو برشلونة لقب الدوري لهذا العام ..
برشلونة ( مستقر ) هذا واضح جداً .. جداً
برشلونة يضاعف من قوته ( هذا ) أكيد جداً جداً ..
والخوف من عدم قدرة ( ميسي ) على إستعادة التوازن بعد كأس عالم مخيب .. تبدد
بالمقابل تبدو الضغوط كلها على مورينهو ورجاله ..
مورينهو الذي ظهر في التلفاز أكثر من كل من في الملعب من لاعبين .. أثناء مباراة الريال مع مايوركا ..
يقع عليه العبء الأكبر ..
الهم الأكبر ..
وترجوه القلوب المدريدية ان يعيد هيبة ضاعت .. وسط عاصفة برشلونة لا نهاية لها ..
كيف لا وهو أصبح بلا منازع النجم الأول والأوحد والاشهر داخل القلعة البيضاء ..
وطبعاً لا أريد أن أذهب بعقلي بعيداً فاقول أنه أحد اسباب ظهور كريستيانو بذاك ( التنرفز ) في المباراة الأخيرة ..
ولكني أستطيع ان اقول وبالفم ( المليان ) أنه النجم الأوحد في الريال اليوم ( صار ) مورينهو .. بس
هذا طبعاً لا يعيب الريال ..
ولا يعيب مورينهو ولا اللاعبون النجوم ..
ولكنه يضاعف من هموم وكوابيس مورينهو ليلاً .. وفلاشاته نهاراً
ولأني أحب التأريخ جداً ..
أقول أن تأريخ مورينهو يقول ( ببساطة ) .. أنه عبقري
ولكنه عبقري بإختياراته الذكيه جداً ..
فهو ذهب إلى تشلسي عندما كانت الفرق ( مدوخه ) فأكل الأخضر واليابس ( محلياً ) طبعاً
وللتذكير فقط أقول أن مورينهو فشل ثلاث مرات مع تشلسي في نيل اللقب الأوروبي ..
وبعد أن عاد المان للساحة بقوة .. رحل مورينهو
بعد عام من الإستراحة كان مورينهو يتعلم الإيطالية ..
ويدرب الأنتر .. والجميع ايضا ( مدوخون ) ..
ويفوز ( محلياً ) ..
ولكن المحلية تحولت إلى اوروبية بعد عام من المحليات .. عام فقط
ولكنه هل يصبر الريال عام .. أو أثنين
يبدو ذلك غير مقبول مع الريال بالذات ..
والتأريخ يقول ذلك ولست أنا ..
واسالوا بليجريني وشوستر وووووو ..... وطبعا ديل بوسكي بطل العالم وبطل أوروبا مرتين مع الريال ..
العبقري مورينهو او الـ ( نمبر وان ) كما يدعو نفسه .. وضع رأسه تحت المقصلة ..
وهو يعلم جيداً أن لا خيار ثالث ..
فإما الموت وأما ( المجد ) الخالد ..
وبعد خطوة أولى متعثرة .. يبدو أن المقصلة إقتربت ( سنتيمتر ) واحد على الأقل نحو خط النهاية ..
والمشكلة ليست في التعادل أو الخسارة ..
المشكلة في كون الغريم ( فاز ) وبالثلاثة .. وخارج الديار
والمشكلة قد تصبح مصيبة .. لو تعثر الريال مجدداً
لأن الأكيد أن برشلونه لا يفكر ( مهارياً ) ولا ( نفسياً ) في التعادل فما بالك بالخسارة ..
أعلم جيداً أم مورينهو ( سينطلق ) بتصريحاته الشهيرة في محاولة لهزعرين برشلونه ..
ولكن هل هذا يكفي .. ؟؟
وهل يكفي أن يفوز الريال على برشلونة هذا العام للفوز بالدوري ..؟؟
شباب تراني مو مدريدي ههههههه احس اني باكلها من ذا الخبر بس القسم مكتوب الفرق الاسبانيه ;)
ولكن الواقع يقول كل ذلك ..
الواقع الذي دفع بالريال ( العام ) الماضي إلى المركز الثاني بـ96 نقطة ..
تخيلوا 96 نقطة ومركز ثاني فقط ..
وتخيلوا ايضا 102 هدف مضافة إلى الرصيد أعلاه ..
والحصيلة مركز ثاني ..
الحكاية تقول أن البطل سجل 99 نقطة .. كاملة جداً ..
الحكاية تقول أن البطل في هذا العام يجب أن يحقق أكثر من 99 نقطة ..
والحكاية تقول أيضا أن البطل هزم الوصيف رايح جاي ..
والحكاية تقول أن الريال كان يحتاج لفوز على برشلونة ليفوز .. ولم يفز .. فخسر الدوري ..
عندما كان مورينهو يبهر العالم في أول عام له مع تشلسي ..
سجل فقط 95 نقطة ..
يومها كانت الفرق الإنجليزية بما فيها المان يونايتد تعاني من مشاكل لا حصر لها ..
ويومها أيضا لم يسجل مورينهو إلا 95 نقطة ..
و72 هدف فقط ..
ببساطة يبدو الريال في طريق صعب جداً حتى في وجود مورينهو ..
ليس لأن الريال لايستطيع أو أن مورينهو غير قادر على فعل شيء ..
ولكن الواقع يقول أن الطرف الأخر قوي بما فيه الكفاية ليسجل 99 نقطة مرة أخرى ..
والواقع أيضا يقول أن الفرق الأسبانية صارت اضعف بكثير مما كانت عليه ..
إذا ما قارن كل الفرق بالريال والبارشا ..
من يقول أن أشبيلية أقوى من قبل عامين وكذا فالنسيا ومن يستطيع أن يراهن على اتلتيكو مدريد ..
ثم من عنده القدرة على المراهنة على خسارة الريال أو برشلونة لقب الدوري لهذا العام ..
برشلونة ( مستقر ) هذا واضح جداً .. جداً
برشلونة يضاعف من قوته ( هذا ) أكيد جداً جداً ..
والخوف من عدم قدرة ( ميسي ) على إستعادة التوازن بعد كأس عالم مخيب .. تبدد
بالمقابل تبدو الضغوط كلها على مورينهو ورجاله ..
مورينهو الذي ظهر في التلفاز أكثر من كل من في الملعب من لاعبين .. أثناء مباراة الريال مع مايوركا ..
يقع عليه العبء الأكبر ..
الهم الأكبر ..
وترجوه القلوب المدريدية ان يعيد هيبة ضاعت .. وسط عاصفة برشلونة لا نهاية لها ..
كيف لا وهو أصبح بلا منازع النجم الأول والأوحد والاشهر داخل القلعة البيضاء ..
وطبعاً لا أريد أن أذهب بعقلي بعيداً فاقول أنه أحد اسباب ظهور كريستيانو بذاك ( التنرفز ) في المباراة الأخيرة ..
ولكني أستطيع ان اقول وبالفم ( المليان ) أنه النجم الأوحد في الريال اليوم ( صار ) مورينهو .. بس
هذا طبعاً لا يعيب الريال ..
ولا يعيب مورينهو ولا اللاعبون النجوم ..
ولكنه يضاعف من هموم وكوابيس مورينهو ليلاً .. وفلاشاته نهاراً
ولأني أحب التأريخ جداً ..
أقول أن تأريخ مورينهو يقول ( ببساطة ) .. أنه عبقري
ولكنه عبقري بإختياراته الذكيه جداً ..
فهو ذهب إلى تشلسي عندما كانت الفرق ( مدوخه ) فأكل الأخضر واليابس ( محلياً ) طبعاً
وللتذكير فقط أقول أن مورينهو فشل ثلاث مرات مع تشلسي في نيل اللقب الأوروبي ..
وبعد أن عاد المان للساحة بقوة .. رحل مورينهو
بعد عام من الإستراحة كان مورينهو يتعلم الإيطالية ..
ويدرب الأنتر .. والجميع ايضا ( مدوخون ) ..
ويفوز ( محلياً ) ..
ولكن المحلية تحولت إلى اوروبية بعد عام من المحليات .. عام فقط
ولكنه هل يصبر الريال عام .. أو أثنين
يبدو ذلك غير مقبول مع الريال بالذات ..
والتأريخ يقول ذلك ولست أنا ..
واسالوا بليجريني وشوستر وووووو ..... وطبعا ديل بوسكي بطل العالم وبطل أوروبا مرتين مع الريال ..
العبقري مورينهو او الـ ( نمبر وان ) كما يدعو نفسه .. وضع رأسه تحت المقصلة ..
وهو يعلم جيداً أن لا خيار ثالث ..
فإما الموت وأما ( المجد ) الخالد ..
وبعد خطوة أولى متعثرة .. يبدو أن المقصلة إقتربت ( سنتيمتر ) واحد على الأقل نحو خط النهاية ..
والمشكلة ليست في التعادل أو الخسارة ..
المشكلة في كون الغريم ( فاز ) وبالثلاثة .. وخارج الديار
والمشكلة قد تصبح مصيبة .. لو تعثر الريال مجدداً
لأن الأكيد أن برشلونه لا يفكر ( مهارياً ) ولا ( نفسياً ) في التعادل فما بالك بالخسارة ..
أعلم جيداً أم مورينهو ( سينطلق ) بتصريحاته الشهيرة في محاولة لهزعرين برشلونه ..
ولكن هل هذا يكفي .. ؟؟
وهل يكفي أن يفوز الريال على برشلونة هذا العام للفوز بالدوري ..؟؟
شباب تراني مو مدريدي ههههههه احس اني باكلها من ذا الخبر بس القسم مكتوب الفرق الاسبانيه ;)