سوف تستسلم كرة القدم في العالم لنجومية أقدام لاعب برشلونة. يذكر أنه هو هداف الفريق بالموسم الماضي، حيث كسر كافة السجلات ]
يصنع ميسي الفارق أينما نشر فنه. يرتدي قميص برشلونة، حيث وصل إلى لاعبين كبار وهو يمثل العصر الذهبي لكرة القدم في العالم، وأصبح المهاجم الأرجنتيني أفضل حل الآن. له سجل تهديف يزداد بشكل كبير وأوسمة تراكمت في وتيرة سريعة. أصبح ليو من هواة جمع الجوائز، على الرغم من أنه سيحصل على جائزة الحذاء الذهبي في 30 أيلول / سبتمبر المقبل، وهي جائزة ليست واحدة أكثر من ذلك. تحقيق الحذاء الذهبي تمثل قبل وبعد في الحياة المحترفة كالرجل 'القاتل'.
يوم الخميس، 30، سيتم فيه خصيصا وضع الأعمال المهمة على جدول أعمال نجم برشلونة. حيث سوف يلعب في اليوم التالي لمباراة دوري أبطال أوروبا في ملعب صعب، وهو ملعب روبن. لدى عودته، سيتم منحه من قبل المجلة الرياضة الأوروبية للتمييز، حيث أن المهاجم ميسي، سيزكي كأفضل حل لموسم 2009-10: جائزة الحذاء الذهبي
وقد فاز ميسي بكسره للسجلات. بعد أن ترك الفريق تدريجيا ليكون منفردا بمحور هجوم برشلونة، اكتسب ليو وجوده في منطقة الجزاء، حيث لم تكن النتائج كبيرة في الموسم الماضي. ولكن من موسم لموسم، بَقِي اللاعب يحطم الأرقام القياسية ويحسن بعض النتائج التي هي مذهلة. وكان الموسم الماضي مثالا على ذلك، حيث سجل ما مجموعه 47 هدفا في مختلف المسابقات.
وفي بطولة الدوري، سجل لـ 34 هدفا مما أكسبه لقب الهداف وفقا لتقديره المطلق. ولم تكن بطولة دوري أبطال أوروبا سيئة بوجهة نظر الأرجنتيني، حيث سجل ثمانية أهداف بالمسابقة. وقد قسمت الأهداف المتبقية بين أهدافه في بطولة كأس العالم للأندية (2)، كأس السوبر الاسباني (2) وهدف وحيد في بطولة كأس الملك. وباختصار، بعض المقاييس متاحة فقط لقلة مختارة. حيث كان دروغبا مع النجوم الآخرين، برفقة دي ناتالي و هيجوين، الذين كان لابد عليهم من الإنحاء للنجم الأرجنتيني.
ويدل الاعتراف بتتويج ليو بالجائزة، مثالا آخر ينطوي على أسلوب لعب برشلونة. فجائزة الحذاء الذهبي ليس سهل الوصول إليها بأي برهان، فكان آخر واحد يفوز من الفريق بجائزة 'الحذاء الذهبي' لم يكن أحدا آخر غير رونالدو. ولم يتحقق ذلك إلا في موسم 1996-1997 لرؤية الجائزة في يد أفضل مهاجم لـ برشلونة.