بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان يا ما كان في غير سالف الزمان وبالتحديد قبل بضع أيام كان هناك لاعبة كرة قدم
تحمل بعض الهرمونات الذكورية وتدعى كرستينا وفي محاولة منها لإستفزاز الكتلان صرحت
بأن نادي برشلونة لن يستطيع أن يحرز في مرمى ريال مدريد ثمانية أهداف كما فعل
على أرض المريا ويبدوا أن كرستينا وبعد أن أتمت العدة بعد طلاقها من بلغريني
وأقترنت بأبو لسان مورينهو قد أصابتها عدوى التصريحات ولكن غاب عن بالها أن
رجال البرشا لا يلتفتون لصراخ الساقطات ودائما ما يكون ردهم بالملعب وعلى مرأى
ومسمع من العالم أجمع.
أعود لتصريح كرستينا وأقول بأن إستهزاءها برجال البرشا ومحاولتها المكشوفة من التقليل
من شأنهم فجرت لديهم نوع من التحدي الخاص بأن الريال لا يختلف كثيرا عن الميريا
وأن إثبات ذلك مسألة وقت لا أكثر ولكن الفرق الوحيد بين النتيجتين أن مباراة
المريا لم تشهد فرص ضائعة للبرشا بل تم إستغلالها جميعا في حين أن الحظ كان هو
السبب الوحيد لأسياد الكرة في العالم من تحقيق نفس النتيجة أمام الريال.
وإصرار رجال البرشا لتحقيق نفس النتيجة نتج عنه بعض التسرع أمام المرمى مما أفقدهم
الكثير من الفرص السانحة للتسجيل ولم تكن رغبة البارشا بتحقيق نفس النتيجة للمباهاة
والمفاخرة بدحر الفرق الصغيرة بقدر ما كان رغبة من رجال البارشا في منح المدريديين
درس أخر مجاني لكل ساقط يحاول التقليل من النادي الذي أوصل كرة القدم إلى مستوى
لم يكن يحلم أي متابع للمستديرة بأن تصل إليه.
ومن هذا المنطلق فقط أستطيع القول أن صاحبة القبح والنعال السيدة كريستينا ربحت
التحدي فهنيئا لها بذلك وكل خمسة وهي ومن يحذوا حذوها بغير عافية.
ودمتم بود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان يا ما كان في غير سالف الزمان وبالتحديد قبل بضع أيام كان هناك لاعبة كرة قدم
تحمل بعض الهرمونات الذكورية وتدعى كرستينا وفي محاولة منها لإستفزاز الكتلان صرحت
بأن نادي برشلونة لن يستطيع أن يحرز في مرمى ريال مدريد ثمانية أهداف كما فعل
على أرض المريا ويبدوا أن كرستينا وبعد أن أتمت العدة بعد طلاقها من بلغريني
وأقترنت بأبو لسان مورينهو قد أصابتها عدوى التصريحات ولكن غاب عن بالها أن
رجال البرشا لا يلتفتون لصراخ الساقطات ودائما ما يكون ردهم بالملعب وعلى مرأى
ومسمع من العالم أجمع.
أعود لتصريح كرستينا وأقول بأن إستهزاءها برجال البرشا ومحاولتها المكشوفة من التقليل
من شأنهم فجرت لديهم نوع من التحدي الخاص بأن الريال لا يختلف كثيرا عن الميريا
وأن إثبات ذلك مسألة وقت لا أكثر ولكن الفرق الوحيد بين النتيجتين أن مباراة
المريا لم تشهد فرص ضائعة للبرشا بل تم إستغلالها جميعا في حين أن الحظ كان هو
السبب الوحيد لأسياد الكرة في العالم من تحقيق نفس النتيجة أمام الريال.
وإصرار رجال البرشا لتحقيق نفس النتيجة نتج عنه بعض التسرع أمام المرمى مما أفقدهم
الكثير من الفرص السانحة للتسجيل ولم تكن رغبة البارشا بتحقيق نفس النتيجة للمباهاة
والمفاخرة بدحر الفرق الصغيرة بقدر ما كان رغبة من رجال البارشا في منح المدريديين
درس أخر مجاني لكل ساقط يحاول التقليل من النادي الذي أوصل كرة القدم إلى مستوى
لم يكن يحلم أي متابع للمستديرة بأن تصل إليه.
ومن هذا المنطلق فقط أستطيع القول أن صاحبة القبح والنعال السيدة كريستينا ربحت
التحدي فهنيئا لها بذلك وكل خمسة وهي ومن يحذوا حذوها بغير عافية.
ودمتم بود